بوحموش: "الدم المشروك" يعكس واقع المجتمع ببصمة مغربية خالصة
استطاعت الممثلة المغربية يسرى بوحموش أن تجذب أنظار الجمهور من خلال دورها في مسلسل “الدم المشروك”، الذي يحكي قصة صراع عائلي يتخلله الطمع والخيانة والأسرار المدفونة. فبشخصية “غيثة”، تواجه يسرى تحديات درامية عاطفية وإنسانية معقدة؛ مما جعل دورها واحدا من أبرز أدوار هذا المسلسل، الذي يعرض خلال شهر رمضان الجاري مساء كل يوم على شاشة القناة الثانية (دوزيم). في هذا الحوار الذي خصت به هسبريس، تتحدث بوحموش عن تفاصيل تجربتها في هذا المسلسل، ومدى تأثرها بالشخصية. كما تكشف عن الرسائل التي ينطوي عليها، وتردّ على الجدل الذي أثير حول استنساخ المسلسل من الدراما المصرية. حدثينا عن مشاركتك في مسلسل “الدم المشروك”.. بالنسبة لمشاركتي في مسلسل “الدم المشروك”، أجسد دور “غيثة”؛ وهي شخصية تكتشف يوم وفاة والدتها أن لديها أختين، وأن والدتها أخفت عنها هذا السر. ومن هنا تبدأ أحداث المسلسل، حيث تسوده مشاعر الطمع والحسد والخيانة، بالإضافة إلى الذئاب المحيطة بالأخوات طمعًا في الإرث. “غيثة” تختلف عني تمامًا في الواقع، سواء من حيث الشخصية أو المظهر؛ لكنها أعجبتني وعملت عليها بكل حب، وهي شابة تعيش حزنًا داخليًا بعد وفاة
أكمل القراءة خارج جومتي

