مجاهد يلجأ للقضاء ضد الريسوني
أعلن يونس مجاهد، رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير شؤون قطاع الصحافة والنشر بالمغرب، أنه سيلجأ إلى القضاء ضد الصحافي سليمان الريسوني، وذلك “لطلب إنصافه تجاه الإساءة التي لحقت به وبعائلته”. جاء ذلك في بلاغ أصدره يونس مجاهد، قال فيه: “اطلعت اليوم على تدوينة سليمان الريسوني في الفايسبوك، التي ادعى فيها أن والدة يونس مجاهد قالت للنويضي، بعد طلاق ابنها من السيدة التي كان زوجا لها، ‘علاش دات لو الفيلا.. ادريس البصري عطاها لولدي، حكى لي الأستاذ النويضي هذا بحضور المحاميين: النقيب الجامعي والأستاذ المسعودي'”. ورد مجاهد على ما وصفها بـ”الاتهامات الباطلة”، قائلا: “إن والدتي، التي توفيت سنة 2008، كانت ربة بيت تعيش في مدينة تطوان، ولا تعرف عبد العزيز النويضي، ولم تسمع باسمه، فما بالك أن تحدثه في أمور عائلية، وهو الأمر الذي لم يحصل، بل هو مجرد خرافة مختلقة، القصد منها الإساءة، وذلك بحشر والدتي وعائلتي في موضوع لم يحدث بالمرة”. وأضاف مجاهد: “لمزيد من التوضيح لإثبات أن ما كتب هو مجرد تشهير، فإني أضع رهن إشارة الأستاذين اللذين قدم الريسوني إسمهما كشاهدين، على هذا الإدعاء الكاذب، نسخا من الوثائق التي تؤكد أن
أكمل القراءة خارج جومتي

